يعرف الجميع أهمية التفاهم المباشر بين الزوجين ودوره في حل المشكلات العالقة ولم شمل العائلة، إلا أن هيمنة طرق الاتصال الجديدة، خصوصا الإلكترونية منها، قللت إلى حد بعيد إمكانية الاتصال المباشر بين الزوجين، وفق إحصائية ألمانية نشرت حصيلتها أخيرا. تقول الإحصائية إن الزوجين خلال عقد الثمانينات من القرن العشرين